تمعن قول الله عز وجل في محكم آياته:"إنَّا نَحْنُ نُحْيِ اِلمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَ آثَارَهُمْ وَ كُلَّ شَيْءٍ اَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَام مُبِينٍ"(يسن11) فماذا يقصد الله سبحانه و تعالى من كلمة"آثَارَهُمْ"؟
يعد موضوع الإدمان الإلكتروني من اخطر المواضيع التي تتناولها الأسر الحديثة خاصة مع تقدم العلم وتطوره وتفاقم الوضع إذ بدأت الأسر في فقد السيطرة عليه بعد تأثيره من جميع النواحي على حياة الأفراد خاصة الأطفال المدمنين على الألعاب الإلكترونية ودق أوليائهم ناقوس الخطر معلنين عن فشلهم وعجزهم عن ردع أطفالهم وإعادتهم لحياتهم الطبيعية قبل الإدمان فماهي تأثيراته ومخاطره وما العمل في ظل هذا التحدي الذي يقف أمامنا وكيف نحمي أبنائنا من سلطته والسقوط في كبوته ؟
fسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و على آله و صحبه : ها نحن الآن بعد أزيد من عام على انطلاق طوفان الأقصى المبارك، و ماصاحبه من مظاهرات ودعوات للمقاطعة في جميع البلدان تقريبا، نجد للأسف بعض الفتور يتسلل إلى النفوس و بعض الناس لا يزالون في غفلة و هم معرضون عن نصرة إخوانهم، فما علينا في ...
يعتبر التجاهل بالهاتف أحد الظواهر التي عرفت انتشارا واسعا بين مختلف شرائح المجتمع في زمننا المعاصر، وهذا بسبب امتلاك شريحة كبيرة من المجتمع للهاتف الذكي وكذا تطور تكنولوجيات الاتصال. فقد غيرت الهواتف الذكية من نمط التواصل بين الأفراد خاصة داخل الأسرة، مما أثر على العلاقات بينهم. و من المعروف أن الروابط و العلاقات الأسرية المتينة هي الأساس لتربية سليمة و ينبهنا رسول الله (ص) لأهمية حرص الولي على شؤون أسرته من جميع النواحي حيث قال(ص): " إن الله سائل كل راع عما استرعاه أَحفِظ أم ضيّع ، حتى يُسأَل الرجل عن أهل
غرضنا من هذه الّلفتة، أن نميط اللّجام ونزيح اللّثام عن ما يسمّى بـ :قصص الحبّ العالمية ...وهل تعدّ هذه الرّوايات فعلا قادرة على حمولة تلك الكلمة الثّقيلة - الحب -؟ بله أن يكون رقيّها إلى مستوى .....
...هذه الطّيبة التي تسكن قلوب أبناء وطني العزيز، التي عبّروا عنها بنفحات إيمانيّة، انطلقت من بذور الدّين الذي يسكن قلوبهم ويحرّك حياتهم.. لماذا لا نستثمر هذه الظّاهرة فيهم..؟ فنتقدّم بهم خطوات...
رغم أنّ الشّاعر صالح خبّاشة كان خارج الوطن في تونس وبغداد للدّراسة والتّعليم. لكنّ حماسته للثّورة التّحريريّة وإخلاصه لها، وحبّه المشاركةَ في أحداثها وتطوّراتها وتطلّعَه ليرى جزائرَهُ حرّة مستقلّة..كلّ ذلك جعله..
هل فهم المؤدّي هذه العبادة، أنّ من وراء هذا التّعبّد والتّقرّب بهذه الفريضة إلى ذي الجلال والإكرام والعزّ الذي لا يُرام الظّفرَ بنتائج مهمّة تسعده دنيا وأخرى، منها...
وصلت إلى القرارة - قادمًا من الجزائر العاصمة – قبل الفجر بساعتين، فحاولت تعويض نومي بعد صلاة الصّبح، لكنّ طائرًا كان في قفص بالقرب منّي، شرع يزقزق ويغرّد، بمجرّد أن بزغ أوّل شعاع من نور الصّباح، فأقلقني...